هنأ القائد العام للجيش الايراني اللواء عبدالرحيم موسوي لمناسبة ذكرى تاسيس قوات حرس الثورة الاسلامية الذي يصادف غدا (وفقا للتقویم الایراني هـ ش)، مؤكدا بان الجيش والحرس الثوري يقفان معا يدا بيد في مواجهة هيمنة الاستكبار العالمي واذنابه.
وفي رسالة وجهها الى القائد العام للحرس الثوري اللواء حسين سلامي، هنأ اللواء موسوي بهذه المناسبة، معتبرا الحرس الثوري مؤسسة نابعة من صلب المطالب الثورية للشعب والفكر الثاقب للامام الخميني الراحل (رض) في حفظ القيم الثورية ودعم الشعوب المظلومة والحركات المناهضة للاستكبار العالمي.
واضاف، ان هذه المؤسسة الثورية قد اثبتت فاعليتها جيدا في الساحات الاكثر تاثيرا لتقدم الجمهورية الاسلامية وواجهت الصعاب بالتضحيات وتحولت الى شجرة طيبة زاخرة بالثمار وتمكنت بالمواكبة مع سائر القوات المسلحة واركان الدولة من تعزيز دعائم الثورة الراسخة وتقديم التضحيات في مسار اعتلاء الجمهورية الاسلامية.
واشار الى قائمة القادة الشهداء منذ بداية الثورة الاسلامية وفي مقدمهم زعيم قافلة القادة الشهداء للقوات المسلحة الفريق محمد ولي قرني وسيد شهداء الدفاع المقدس الفريق صياد شيرازي وسيد شهداء المقاومة قاسم سليماني والالاف من شهداء القوات المسلحة الذين تعرضوا جميعهم لمؤامرات وخبائث الاعداء واضاف، ان دم كل شهيد اثمر عن ظهور الالاف من المقاتلين المخلصين ومضت الجمهورية الاسلامية في مسار الشموخ بصلابة وقوة مضاعفة.
واكد بان قوات الجيش تقف مع قوات الحرس الثوري معا يدا بيد في مواجهة اطماع وهيمنة الاستكبار العالمي واذنابه لتوفير المصالح الاستراتيجية للجمهورية الاسلامية في مسار التحرك نحو الحضارة الاسلامية الحديثة والكبرى.
هنأ القائد العام للجيش الايراني اللواء عبدالرحيم موسوي لمناسبة ذكرى تاسيس قوات حرس الثورة الاسلامية الذي يصادف غدا (وفقا للتقویم الایراني هـ ش)، مؤكدا بان الجيش والحرس الثوري يقفان معا يدا بيد في مواجهة هيمنة الاستكبار العالمي واذنابه.
وفي رسالة وجهها الى القائد العام للحرس الثوري اللواء حسين سلامي، هنأ اللواء موسوي بهذه المناسبة، معتبرا الحرس الثوري مؤسسة نابعة من صلب المطالب الثورية للشعب والفكر الثاقب للامام الخميني الراحل (رض) في حفظ القيم الثورية ودعم الشعوب المظلومة والحركات المناهضة للاستكبار العالمي.
واضاف، ان هذه المؤسسة الثورية قد اثبتت فاعليتها جيدا في الساحات الاكثر تاثيرا لتقدم الجمهورية الاسلامية وواجهت الصعاب بالتضحيات وتحولت الى شجرة طيبة زاخرة بالثمار وتمكنت بالمواكبة مع سائر القوات المسلحة واركان الدولة من تعزيز دعائم الثورة الراسخة وتقديم التضحيات في مسار اعتلاء الجمهورية الاسلامية.
واشار الى قائمة القادة الشهداء منذ بداية الثورة الاسلامية وفي مقدمهم زعيم قافلة القادة الشهداء للقوات المسلحة الفريق محمد ولي قرني وسيد شهداء الدفاع المقدس الفريق صياد شيرازي وسيد شهداء المقاومة قاسم سليماني والالاف من شهداء القوات المسلحة الذين تعرضوا جميعهم لمؤامرات وخبائث الاعداء واضاف، ان دم كل شهيد اثمر عن ظهور الالاف من المقاتلين المخلصين ومضت الجمهورية الاسلامية في مسار الشموخ بصلابة وقوة مضاعفة.
واكد بان قوات الجيش تقف مع قوات الحرس الثوري معا يدا بيد في مواجهة اطماع وهيمنة الاستكبار العالمي واذنابه لتوفير المصالح الاستراتيجية للجمهورية الاسلامية في مسار التحرك نحو الحضارة الاسلامية الحديثة والكبرى.