لم يكن الامام يتدخل في شؤون الابناء ولا حتى في شؤون عقيلته مطلقاً، وكان يترك الجميع احراراً. فطالمالم تكن هناك مخالفة للشرع لم يكن يتدخل، ولم يكن متزمتاً مطلقاً سواء في التعامل والملبس وفي الذهاب والمجيء. (فريدة مصطفوي ،مقتطفات من سيرة الامام الخميني،ج1،ص23).