في الحقيقة، الامام الخميني، احد كبار المُجدّدين المسلمين، ليس في القرن الحاضر، فقط، بل وفي كافة فترات الغيبة الكبرى، وليس فقط لمجموعة اسلامية خاصة، بل ولكافة المجموعات الاسلامية. انّ سلوكه وعرفانه، لايخفي على احد.