لقد منح الإمام الخميني الأمة الإسلامية فكراً سديداً، لا ينافق ولا يجاري أهواء الطغاة وعرض الإسلام في حقيقته، ثورة ضد المتكبرين والطغاة وما أكثرهم اليوم في عالمنا الإسلامي، كما تميز بسلوكه الشخصي المتواضع والعفيف فضرب المثل للقائد المسلم الملهم والرائد كما فجر أكبر ثورات عالمنا المعاصر.