كان الإمام الخميني رجلاً مؤمنا، ومجتهداً وصانعاً للتاريخ خلال العقد الأخير، رجل مجاهد لا مثيل له في المائة سنة الماضية. الإمام الخميني(رض)، ولقد خلّف مخزوناً كبيراً سيظل على ألسنة الجميع خلال مئات السنين.