لقد كان الإمام الخميني(رض) العالم الذي أنهى الألفية الميلادية الثانية وس يظل شعاع أفكاره النورانية يسطع على آفاق الألفية الثالثة.
لقد كان عالماً أساس فكره يستند إلى الإسلام الأصيل المحمدي والأفكار الأساسية الأصولية وجامع لتوجهات هي تراث أهل البيت عليهم السلام.